Le passé Glorieux

 

Le passé Glorieux

ومقاربة للنص بالعربي

Maissa Mayssoun Boutiche

Ain Benian, Alger, Algérie.

 

C:\Users\ibrah\OneDrive\Desktop\استقلال الجزائر.jpg

 

Sa Majesté ne laisse aucun indifférent,

le monde entier assiste à son histoire et son glorieux passé,

Elle étale sa beauté dans un magnifique

défilé,  fière et toute Noblesse.

 

Drapeaux dansants sans vent, au rythme de Kassamen,

L'amour du monde dans son ciel bleu,

en ce 5 Juillet, elle fête ses 60 ans,​​ 

liberté acquise par un si lourd sacrifice.

 

Scandent​​ les voix de ses enfants,

One too, three, vive mon belle Patrie,

soit pour nous et pour toujours belle,

​​ sans oublier pour autant tes plaies et ta souffrance.

 

La foule si dense  y danse d'amour et de passion à l'infini,

fête sa liberté par des you you et son anniversaire,

les mains agitent son drapeau, vert, rouge et blancs,

son plus beau rêve est un flambeau

entre les mains de sa fertile et belle jeunesse.

 

Oh amour de la Patrie !

Algérie belle des  belles,

je te porte au cœur depuis ma plus tendre enfance,

tu baumes nos blessures de ta sensibilité,

surpasse nos excès de zèle avec clémence.

 

Dans ton regard bleu, l'amour couve

nos  rêves bleus,

​​ nous saoulent le parfum de ton argile qui enfante

des champs et des​​ prairies jonché de roses.

 

Tu vis en nous et de ta matrice à vue le jour notre naissance

la vie dans tes bras est notre bonheur

le plus immense.

 

الماضي المجيد

مقاربة للنص بالعربي

ولو في وقت متأخر

قليلا عن المناسبة

 

إبراهيم يوسف

 

المجدُ​​ لا يتركُ​​ مواطناً​​ لا يبالي

والعالمُ​​ كلّه​​ يواكبُ​​ 

حاضرَه وماضيه المشهودْ

حافلاً​​ بكوكبةٍ​​ من النبلاء

من الأبناء والأحفاد

تروي حكاية​​ مشرقة في التاريخ

 

الراياتُ​​ على وقعِ​​ القسّامِ​​ 

تخفقُ​​ من غير ريحْ​​ 

ودهشة الإعجاب تشدّ​​ العالم

لينظرَ​​ نحو الأعالي ​​ إلى فوق

إنه الخامس من تموز

وقد بلغ الوطن من عمره الستين

سنّ​​ الحكمة والرشادْ​​ 

والإيثار بالتضحيات الجسام

 

دقوا الدفوف لترتفعَ​​ الأصوات فوقَ​​ السّحابْ

واحد.. اثنان.. ثلاثة

تعيشُ​​ الجزائر.. يعيشُ​​ وطنُ​​ الأحرار​​ 

لا تنسوا ما نالكم في سبيله من​​ تضحيات​​ وجراحْ

عمادُه​​ الدماءُ والشهداء

 

الحشدُ​​ المتنامي يرقصُ​​ هناك

يحتفلُ​​ بحريتِه

إنها العاطفة​​ النبيلة​​ وحبٌ

​​ لا يتراجع أو ينتهي

يدٌ​​ تلوِّح من بعيد تحرِّكُ​​ الراية

أجملُ​​ شعلة

بالأخضرِ​​ والأبيضِ​​ فالأحمر.. كالدّم​​ 

تتوهج​​ الراياتُ​​ بالرجاء​​ في أيدي الشباب​​ 

 

يا حبَّ​​ الوطن.. يا للجزائر

البلادُ​​ الجميلة

حملتُك في قلبي منذ الطفولة

تبلسمين جراحَنا برهافتكْ

وحماسكِ​​ المضطرم

مصحوباً​​ بالبأس والتصميم

 

نظرة زرقاء تحضنُ

أحلامَنا وتروي ترابَ​​ أرضِنا

تروي المروجَ​​ الحبلى

بالخيرِ​​ وأطيافِ​​ الوردِ​​ الفتّان

 

من رحمك أتينا

ومنذ ولادتنا تعيشين فينا

سعادتنا وعزنا منك

بين ذراعيك تأوينا

​​ يا جزائر يا وطن الأحرار

للمشاركة

Maissa Boutiche

Read Previous

ثماني عشرة نوتة حب

Read Next

عوالم تحت الأرض

12 Comments

  • “وللحرية الحمراءِ بابٌ * بكلِّ يَدٍ مُضَرَّجَةٍ يُدَقُّ”
    الأوطان العظيمة كالجزائر.. وغزّة وما تؤول إليه خلاصة المعركة
    صنيعة المجاهدين الأبطال.. أما السوى من حكام البلدان الأوغاد
    المرتكبين الفاسدين؟ هؤلاء يقزِّمون ويستبيحون حرمة الأوطان

    أما مستقبل الأوطان؟ فلا تقرره مسابقات الجمال
    ولا سيقان وأرداف النساء.. قبيحات كنّ أو جميلات
    “مش وقتو” فالبيوت والطرق متخمة بالجوع والمرض والحرمان
    وإسرائيل تمعن القتل في غزة
    المعذرة من السيدات… واحترامي الخالص وتقديري للجمال
    لكن هذا عهر إعلامي في ظل الانهيار على كل النستويات

    في مطلق الظروف والأحوال..؟ لا يجوز تحقير الأوطان
    هذا التحقير غالبا..؟ يستحقه “القيمون” على الأوطان

    صديقتي الكريمة ميسون: مبروك استقلاكم بأغلى التضحيات

  • الأستاذة الصديقة العزيزة ميسون

    لمستُ الصدق والروح الطيبة والصفات الأخلاقية الحميدة، في كل من عرفت من أهل الجزائر، وربطتني بكثير منهم صداقات مجرّدة يُعْتَدُّ بها.. بعيدة من أي غاية أو مصلحة.

    كل الأمان والسلام والعزّة للجزائر وطن الأحرار المجيد، ولكل بقعة من أرض الله الواسعة. والشكر الجزيل للأستاذ إبراهيم الذي قارب العمل على طريقته، في نقل ما يختاره من النصوص عموما.. وتحديدا للغالية ميسون.

  • في بداية عهدي بالكتابة..؟ كان يسعدني للغاية
    أن أتلقى إطراءً؟؟ لكنه لم يكن إطلاقا ليسكرني

    أما مع تقدم العمر؟ ومرور الزمن
    فلم يعد الإطراء يعنيني مهما بلغ من الصدق والشفافية

    شغلتِنا عليكِ.. فغيابك موحش والله يا ميسون
    لا سيما وأنت تقترين بالردود على الرسائل

  • وَوَضْعُ النّدى في موْضعِ السّيفِ بالعلا”
    مضرٌّ كوضْع السيفِ في موضع النّدى”

    الإغراق في النوايا الطيبة
    ليست في مصلحتك
    حينما تبلغ حد “الغفلة”
    أنت لا تتعلم يا صاحبي من سوء تقديرك “وحماقتك”
    لا تؤاخذني على فظاظتي
    فبعض اهتمامك بالآخرين

    لم يرقَ إليه اهتمام آخر
    وهم في الحق لا يتميزون عن غيرهم بشيء ولعلهم لا يستحقون!!؟؟
    وأنت تعرف بلا ريب غاية ما أرمي إليه؟
    من باب الإنصاف فقط وليس من باب الغيرة أو الحسد

  • الأستاذ الكريم هاني

    ألم يكن الأولى بنا أن لا نبني على الشك ونلتمس الأعذار (للمقصرين) معنا؟
    وأن ندعو لهم بالخير والسلامة والسعادة
    وعسى أن لا يكون (التقصير) بسبب مرض أو تعب وسواهما.. مودتي للجميع

  • الأستاذ إبراهيم

    مساء الفكر المتنور وأستاذ الكلمة المبدعة
    والجبين العالي
    شكرا جزيلا لك على تبريكاتك لنا
    بعيد استقلال الستين للجزائر الحبيب
    مع تمنياتي باستقلال كل وطن محتل أو سليب
    وفلسطين في طليعة الأوطان دون الجميع

    انت صديقي ومكانتك مميزة في قلبي
    لا عذر لي صدقني.. عذري هو التقصير
    لكن السبب بعدم الرد في الوقت المناسب
    أنني فقدت حساب بريدي الإلكتروني
    فلم أستطع إعادته للأسف الشديد
    للقيام بأبسط واجب الشكر والاعتراف والتقدير
    بما لك في ذمتي من الترجمات والمقاربات والنصوص
    وها أنا عائدة إليك وإلى الروافد المنبر المقدر الراقي

    وله مكانته في عقول وقلوب الجميع
    إن شاء الله ستكون عودتي نشيطة لا تعرف التراخي والكسل
    أتمنى أن تباركها ويباركها معك كل من شعر بتقصيري

    وأن تعود فتنشر لي مجددا في الروافد.. الموقع
    الذي أتطلع إليه باحترام شديد
    المبارك من الجميع في سبيل الجميع بلا تفريق

    الذي حفزنا دوما على الارتقاء بالكلمة نحو آفآق بعيدة
    أعترف اني قصرت معك.. كما قصرت
    في حق كل من أكرمني وعلق على نصي من الأصدقاء القراء

    حقك علي راسي من فوق يا صديقي الغالي أنت تاجي الذي أعتز به
    وأنت أستاذي ومعلمي وقدوتي الملهِم الراقي
    الذي لا أستبدله بكل صداقات الدنيا
    أنت معلمي وصديقي وما أنا إلا تلميذة قاصرة بين يديك
    .
    شكرا على مقاربة النص وألف شكر
    على كل ما تقدمه للثقافة الراقية المميزة
    مع اعترافي بفضلك على قلبي ورأسي

    عرفان صادق وأكيد على نبلك وعطائك بلا حدود
    دون أن أنسى شكري وتقديري لكل من يقرأني
    وينتقد نصوصي فالنقد بالنسبة لي
    محفز للارتقاء نحو الأفضل والأرقى والأجمل

    ميسون التي تحبكم جميعا

    ما أجملك استاذي ابراهيم
    كلك طيبة وتفهم
    بارك الله فيك وأطال الله في عمرك

  • مساء النور استاذي الفاضل هاني،
    عتابك محق وفي محله أستاذي
    أعتذر للجميع وخاصة لأستاذي الهرم ابراهيم يوسف
    الذي كان ولم يزل لي سندا
    ومحفزا ومدققا وناقدا منصفالنصوصي
    منذ تكونت معرفتي به
    وأعترف صراحة اني فعلا قصرت فعلا في حقه
    وفي حق كل من يقرأني
    فالحق حق والحق لا يعلى عليه
    كل الاحترام لشخصكم الكريم
    ولكم ألف شكر وتحية من الجزائر
    أختكم وصديقتكم ..ميسون

  • ما أجملك استاذي ابراهيم، كلك طيبة وتفهم. بارك الله فيك وأطال الله في عمرك.
    ميسون.

  • عزيزتي إيناس، ما أجمل روحك الطيبة
    أنت مثل زهرة الروابى تفوح عطرا
    وتنشي الخاطر بالطيب والمحبة ولو من بعد
    شكرا جزيلا على التبريكات
    و من القلب للقلب وصال محبة ومودة وإخاء
    مع تمنياتي بالحرية والاستقلال لكل وطن سليب.
    كل الود والمحبة عزيزتي إيناس
    ميسون

  • نحن أهل وأحبة والمسألة برمتها ومن مختلف جوانبها
    لا تستحق هذا اللوم والتقريع
    أهلا وسهلا بك دوما في القلب وعلى صفحات الروافد.. هذا منبرك

  • ما أرجوه بصدق يا سيدتي أن تكوني
    قد أصغيت بسمعك ووجدانك
    ألم يكن الأولى بنا أن لا نبني على الشك ونلتمس الأعذار (للمقصرين) معنا؟
    وأن ندعو لهم بالخير والسلامة والسعادة
    وعسى أن لا يكون (التقصير) بسبب مرض أو تعب وسواهما.. مودتي للجميع

  • الأستاذ الكريم هاني

    والله العظيم.. أستاذي الفاضل
    وأحسبك تصدقني بلا قسم؟
    أن حسابي الذي أكتب من خلاله ضاع مني
    ولم أتمكن من استرجاعه حتى وجدت البديل
    من خلال حساب جديد فعَّلته للرد على التعليقات
    والتوجه بالشكر الجزيل والعرفان الصادق بفضل
    كل من يقرأ خربشة قلمي المتواضع وأخص بالشكر
    الأستاذ ابراهيم وتعاونه وعطائه ومودته

    أصدق التحيات والورد… أنثره فوق رؤوس الجميع
    المايسة بو طيش.. أو ميسون.. التسمية التي
    اختارها وأكرمني بها الأستاذ إبراهيم أكرمك ربي

Comments are closed.