شغف

شغف

(قصيدة ل​​ Mogol)

Seguir con gli occhi un airone sopra il fiume e poi
Ritrovarsi a volare
E sdraiarsi felice sopra l'erba ad ascoltare
Un sottile dispiacere
E di notte passare con lo sguardo la collina per scoprire
Dove il sole va a dormire
Domandarsi perché quando cade la tristezza in fondo al cuore
Come la neve non fa rumore

E guidare come un pazzo a fari spenti nella notte per vedere
Se poi è tanto difficile morire
E stringere le mani per fermare qualcosa che è dentro me
Ma nella mente tua non c'è

Capire tu non puoi
Tu chiamale se vuoi emozioni
Tu chiamale se vuoi emozioni

Uscir dalla brughiera di mattina dove non si vede ad un passo
Per ritrovar se stesso
Parlar del più e del meno con un pescatore per ore ed ore
Per non sentir che dentro qualcosa muore
E ricoprir di terra una piantina verde sperando possa
Nascere un giorno una rosa rossa

E prendere a pugni un uomo solo perché è stato un po' scortese
Sapendo che quel che brucia non son le offese
E chiudere gli occhi per fermare qualcosa che
È dentro me
Ma nella mente tua non c'è

Capire tu non puoi
Tu chiamale se vuoi emozioni
Tu chiamale se vuoi emozioni

Fonte: LyricFind

 

 

 

(من لغة "Dante Alighieri" قاربتها​​ بالعربية​​ مليكة​​ الدعلوس​​ ابنتي الغالية​​ وحبيبتي​​ في​​ 30.01.2023)

C:\Users\ibrah\OneDrive\Desktop\أقحوان.jpg

 

ما للأقاحية السمراء قد حجبت عنا سناها؟

أبهى الحسن ما سمحا

 

 

 

C:\Users\ibrah\OneDrive\Desktop\مليكة\مليكة 14.jpg

 

من​​ ​​ كوخٍ​​ عال​​ فوق​​ النهر،​​ 

سأتابع بنظري وكثير من شغف​​ مشاعري

​​ مالك الحزين،​​ ذلك​​ الصديق

​​ العتيق​​ منذ​​ أيام طفولتي

​​ لأجدني​​ ولو بالحلم او التمني​​ أحذو حذوه في الطيران.

​​ ثم أستلقي​​ سعيدا​​ ثملا​​ على​​ دسكرة من​​ العشب​​ الأخضر الطري​​ لأستمع إلى بعض من الذكريات المحزنة.

وفي الليل أتوجه بنظري نحو التل

لكي أكتشف أين​​ توارت الشمس ربما لترتاح​​ أو لتنام.

وأتساءل لماذا عندما يسقط​​ الحزن في أعماق القلب

كماء​​ الثلج من العين

فإنه لا يحدث ضجة ولا ضوضاء.

أقود​​ عربتي كالمخبول في عتمة الليل لأعرف

​​ إن​​ ​​ كان من الصعب جدا أن أموت

وأشد على يديّ​​ ومفاصلي وأعصابي

لكن هذا​​ الأمر لا يخطر في​​ بالك​​ وعصي عليك أن تستوعبه أو تفهمه.

سمّه ما​​ شئت..​​ شغفا

سمّه ما​​ شئت..​​ شغفا

أتحرر​​ من المستنقع​​ في الصباح​​ 

حيث الرؤية​​ مستحيلة عن بعد خطوة واحدة فحسب،

لأجد نفسي أهمس​​ لصياد سمك​​ 

عن بعض الشؤون لساعات​​ 

كي لا أشعر بأن شيئا​​ يضمحل أو​​ يموت في داخلي

وأغطي بالتراب نبتة خضراء

آملا أن تلد من ذلك وردة حمراء

وألكم رجلا لأنه كان وقحا معي​​ في بعض الحدود

مع يقيني بأنّ ما يؤلم ويحرق القلب ليست الإهانات وحدها​​ فحسب

ثم أغمض عينيّ لأوقف أمرا ما​​ في داخلي.

لكنّ هذا لا يخطر ببالك

وعصيّ عليك أن تستوعبه أو تفهمه.

سمه ما​​ شئت..​​ شغفا

سمه ما​​ شئت..​​ شغفا

للمشاركة

ابراهيم يوسف

Read Previous

أيْنَ اختفى ريشُ الخَفَّاشْ..؟

Read Next

تعزية

7 Comments

  • “شغف” …عنوان “ملفت” ومثير للاهتمام لنص جميل
    شكرا على الترجمة.

  • Bonsoir Ibrahim
    mon nouveau email
    mamhen433@gmail.com
    Mes salutations
    Mayssoun

  • تعال، تعال
    فبدونك لا حياة
    وانظر إلي
    فبدونك عيناي هطلتا بالدموع كنهر جيحون.
    “جلال الدين الرومي”

    غيابك حسرة
    باهتة الأماكن بدونك وموحشة

    أرجو لك الصحة والعافية
    ولنا الطمأنينة عنك.

  • معلمي الحنون..طاهر القلب
    من اختزل كل معاني الحب والوفاء والجمال

    أنت جزء مني وأشعر بأوجاعك تسكنني
    ليتك علمتنا كيف نتعاطى مع ألم الشوق إليك..؟
    فحبنا لك بمرور الأيام يكبر ولا يضعف.

    حفظك الله لتعد لنا بألف خير..

  • طال الإنتظار ؟
    وذبُل القلب ُيا حضرة الساقي .

  • الأستاذة دينا

    الأستاذ إبراهيم في حاجة إلى المزيد من الراحة
    ودعائك له بالشفاء..شكرا لك.

  • “البعيد عن العين ..بعيد عن القلب ”
    مقولة أضحكتني حتى البكاء
    وما الذي أرهق قلوبنا وأبكاها غير ذاك البعيد !

    رجع أيلول ولم ترجع إلينا بعد .
    أفتقدك يا سيدي

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *