لا خوفَ عليكَ
من السُّقوط بعدَ اليوم
الجزء الأول
شكراً لحسام..؟
عندما لم يكن طفلاً متطلبا أو مُدَللاً،
ولا كان يحتاج إلاّ لمساعدة بسيطة وحسب
إبراهيم يوسف
لبنان
ولمأ أأدَربه لاحقا على السباحة وقيادة السيارات
وقد تعلّم بنفسه معظم هذه3 المهارات
ثم ّتَخَرّج مهندساً مدنياَ بامتياز
بلا ضجة وضوضاء؛
وبدأ يشقُّ طريقه بنفسه بمنهجية واعية
وتخطيط سليم، الشكر دائماً لحسام
وكل الحمد لله.
لكن... للأمانة الأدبيّة وحسب..؟ تنبغي الإشارة
أن هذه النصوص كانت قد نُشرت في مجلة عود الند منذ ما يزيد عن عقدٍ من الزمن
وما نشرها في الروافد اليوم..؟؟
إلاّ لمناسبة عيديّ الميلاد ورأس السنة،
أعادهمإ الله على البشرية كلها بالخير والفرح والسلام..
ومن جديد فهذه النصوص إنما أنشرها مرة أخرى
لأقَدّمها بتواضع شديد للسيدة الألمانيّة المًقدّرة إرما غارد شرودر
وكانت تعمل سابقا في الاتحاد الأوروبي مع تحيتي لسائر أفراد آسرتها الكريمة
وابني عبدالله من سكان مدينة السيدة الكريمة في الشمال الإيطالي
هو من يتولى ترجمتها للسيدة بالفرنسي أو الإنكليزي وربما الإيطالي، فالسيدة المقدّرة تحسن كل هذه اللغات
وها أنا أعود لأنشرها في الروافد من جديد.. موقع أنشأته لنفسي
One Comment
نورك يتلألأ في دموعي
وانتظرك بإصرار وصمت
كطير حزين في غياهب الفلك
يفتش عن زهرة
هي مصدر غناءه السعيد