مبروك

 

مبروك

 

عائلة السيّد مارش​​ 

 

للكاتبة

أشواق عمر مليباري

 

​​ من المملكة العربية السعودية

 

C:\Users\ibrah\OneDrive\Desktop\أشواق.jpg

 

"عائلة السيد مارش" هو الإصدار الثاني، للصديقة الكاتبة أشواق عمر مليباري،​​ من المملكة العربية السعودية، المتخصصة​​ الناجحة​​ بالرياضيات،​​ الأم المربية في البداية والنهاية.​​ ​​ أما "مزنة"​​ فقصة مستقلة أفردت لها المؤلفة كتاب الإصدار الأول، وقد نشرتِ​​ الروافد في حينه مقتطفا من المضمون،​​ يلقي على العمل​​ بعض الضوء البسيط.​​ 

 

بينما يتألف الإصدار الثاني​​ من مجموعة قصصية​​ لا ترابط​​ بينها.​​ لكنها تستفز اهتمامك​​ فعلا،​​ دون أن​​ تكلفك عناء المتابعة الدقيقة للقصة الطويلة،​​ فتختار​​ ببساطة​​ ما شئت من المجموعة ربما بوحيٍ​​ من العنوان؟ لتقرأ ما وقعتَ​​ عليه بوقت​​ قياسي​​ قصير،​​ يحاكي​​ العجلة​​ وسرعة الزمن،​​ ولا يستدعي​​ منك​​ مواكبة وقائع القصة المستقلة الطويلة.​​ 

 

يقع العمل في مائة وخمسين صفحة صادرة عن دار تكوين​​ -​​ المملكة العربية السعودية للطباعة والنشر والتوزيع.

 

​​ وجاء​​ إهداء​​ الكتاب​​ كالتالي​​ 

 

إلى الدُرِّ المنضودْ

الحب الضّارب بجذورِه عروقَ القلبْ

الفرح الآتي​​ "عبرَ طيَّاتِ الزّمنْ"

 

الجمال الذي لا يأفلُ ولا يذوي

والعطر الذي لا يختفي

إلى من تربعن أمامي بانتظار الحكايا

 

إلى بناتي

 

مبروك لك​​ من​​ عمق​​ قلوبنا​​ يا أشواق

من زوجتي​​ ومني

​​ ومن​​ أولادي وبناتي​​ جميعا

كلنا فخور بك

شكرا جزيلا على تجشمك إرسال​​ 

النسخة المخصصة لنا بالبريد

 

أنت​​ لا تستحقين النجاح فحسب؟

بل تستحقين خالص إعجابنا ومحبتنا​​ 

 

"واعدي لا كنتَ من غضبٍ"

​​ "أعرف الحبّ​​ سنىً وهدى"

 

هنَّ الأمل الذي لا ينقطع​​ 

يا أشواق

​​ ليشرق عرسا في قلوبنا​​ 

 

أليس​​ 

 

"أجمل التاريخ.. كان غدا"؟

 

انتبهي​​ جيدا​​ لنفسك....​​ وأسرتك

ومن هم حولك​​ وكوني دوما بخير

 

 

للمشاركة

ash123

كاتبة

Read Previous

حمار الحاج مرشد

Read Next

الصراع الطبقي

4 Comments

  • إلى معلمي الذي بذل جهده ووقته حتى نبت الريش على جناحي واستطعت التحليق وحدي
    إنما هو عطاؤك عاد إليك على هيئة كتاب، لا يخلو نص فيه من ملاحظة، أو تعديل، أو حتى نقاش على فكرة.
    إنه الأغلى على نفسي
    ذكريات سنوات من العمل والتعلم
    كنت خلالها المعلم الحليم، الحريص، المبادر.
    ومازلت أرى كلمة شكرا لا تكفي!

  • مبارك لك من القلب أستاذة أشواق
    من نجاح لآخر وأنت أكثر إشراقا وجمالا

    لروحك ود وورد

    • ولروحك الجميلة كل الود والحب والأماني الحلوة
      شكرا لمرورك الكريم ومباركتك غاليتي.

  • أنت الأم يا أشواق والأرض الخصبة الطيبة للبذور، وأنت الطائر المغرد الحاذق يحلق عاليا يستعرض جناحيه، وينساب لطيفا في سُكْرِالنسيم، يفتش عن خضرة وعن ساقية وينبوع، ليحط ويشرب ويعود للتحليق.

    تهانينا من القلب يا أشواق والعقبى لإصدارات جديدة بعون الله.. رب العالمين.

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *